سأبداء فى أولى مقالتى المترقبة على جمعية مصر المحروسة
وسبب إندفاعى نحو هذه الجمعية هو كثرة فروعها التى تصل إلى أكثر من 16 فرع
أسئلة كثيرة تدور بعقلى أريد إجابة عليها من داخل الجمعية ومن هؤلاء الأطفال والأسر الأيتام
لكي ترتاح نفسى ولكى يرتاح كل شخص يتبرع للجمعية
ولكى نتأكد أن حقوق الأيتام تصل بالفعل لهم لابد علينا أن نفتح هذا الملف
لابد علينا أن نتأكد أن الجمعية تخضع تحت مراقبة من جهاز التضامن الإجتماعى
سأبداء فى طرح أسئلتى:ـ
هل تهتم الجمعية بالأطفال والأسر الأيتام ؟ وكيف ؟
هل تلتزم الجمعية بما تقوله ؟ أم إنها وعود على ورق معسول!
هل تلتزم الجمعية بما تقوله ؟ أم إنها وعود على ورق معسول!
كيف تصل تبرعات الأهالى إلى الأيتام ؟
هل الفقراء لهم فى هذه التبرعات ؟
أسئلة كثيرة تطرح نفسها على الساحة أمامكم
وإجابتها عندنا من داخل الجمعية !
إنتظرونى لكى أجيب على هذه الأسئلة بكل صراحة ومن داخل الجمعية
فى العدد القادم حوارات مع العاملين بالجمعية والمتطوعين بها ومع الأسر الأيتام
لكى نجيب على هذه الأسئلة
بقلم/حاتم خميس